مع دخول أعداد متزايدة من الشباب إلى سوق العمل في السعودية، عُمان، والإمارات، تطرح المؤسسات سؤالاً مهماً: هل يحتاج الجيل الجديد إلى التدريب، التوجيه، أم مزيج من الاثنين؟

الإجابة تكمن في فهم الفارق بين الأسلوبين وأهمية كلٍ منهما في مرحلة التطوير المهني.

Z
التدريب
يركّز على نقل المهارات والمعرفة، وهو مثالي للتعريف بالوظيفة، التعلم التقني، أو المواضيع المؤسسية الأساسية.
Z
التوجيه
هو نهج فردي تطويري. يعتمد على الأسئلة، التأمل، والتحفيز الذاتي. ويُعدّ أداة فعّالة لبناء الهوية القيادية، الثقة، ومهارات التفكير الاستراتيجي.
U
في شارف للتطوير، ندمج بين النهجين بالشكل التالي:
k
تدريب للمهارات الأساسية والفهم المشترك
k
دوائر توجيه فردي أو جماعي لتعزيز النضج المهني
k
ملاحظات فورية لتغذية التفكير والتحسين المستمر
k
مشاريع واقعية تطبّق التدريب والتوجيه معاً
U
مثال من الواقع:
في أحد برامج الخريجين مع شركة طاقة في سلطنة عمان، قدمنا ٥ ورش عمل مهارية، تبعتها جلسات توجيه جماعي. بعد شهرين، أبلغ المشاركون عن تحسن في الثقة بنسبة ٤٠٪، ولاحظ المدراء المباشرون تطوراً في التواصل، المبادرة، والعمل الجماعي.
k
الشباب لا يحتاجون فقط لمن يُعلّمهم، بل لمن يطرح عليهم الأسئلة التي تُغير طريقتهم في التفكير.
هل ترغب في برنامج يجمع بين المهارات والتطور؟ دعنا نصمم نموذجاً يلائم قادة المستقبل لديك.
Previous Next
Close
Test Caption
Test Description goes like this