تستثمر حكومات وشركات الخليج بكثافة في التحول الرقمي—من بوابات الخدمات الذكية إلى الذكاء الاصطناعي في تقديم الخدمات العامة.
لكن “الرقمنة” لا تعني النجاح ما لم يكن الإنسان في قلب التصميم.
كثير من المشاريع الرقمية تفشل بسبب:
- ضعف التبني من قبل المستخدمين
- واجهات معقدة وغير بديهية
- تجاهل آراء الموظفين أو المواطنين
التحول الرقمي الإنساني يركز على التصميم للأشخاص—not فقط للأنظمة.
في شارف للتطوير، نعتمد نهجًا يضع الإنسان في المركز:
رسم خريطة أصحاب المصلحة
لفهم أثر المشروع على كل فئة مستخدم
مختبرات التصميم التشاركي
لتصميم الخدمات الرقمية مع من سيستخدمها فعليًا
تدريب على الجاهزية الرقمية
لتأهيل الموظفين على استخدام وتطوير الأدوات التقنية
حلقة تغذية راجعة
لجمع الآراء بعد الإطلاق وتطوير الخدمة المستمر
تجربة فعلية:
أطلقت بلدية سعودية مساعدًا ذكيًا للرد على الاستفسارات. البداية كانت ضعيفة. بعد جلسات مراجعة وتجديد تصميم الواجهة، ارتفع الاستخدام ٣ أضعاف خلال ٦ أسابيع.
التكنولوجيا وسيلة، لكن الإنسان هو الغاية.
هل ترغب في تحوّل رقمي أكثر قربًا للناس؟ تواصل معنا الآن.