تمتلك الجهات الحكومية والخاصة في الخليج استراتيجيات طموحة تتماشى مع رؤى مثل رؤية السعودية 2030، مئوية الإمارات 2071، أو رؤية عُمان 2040. لكن التحدي الأكبر يبقى: التنفيذ.
لماذا تفشل الكثير من الاستراتيجيات رغم دقتها؟
- غياب ملكية واضحة أو مسؤول مباشر
- فجوة بين التخطيط والتنفيذ اليومي
- الموظفون لا يرون كيف يرتبط عملهم بالرؤية الكبرى
- لا يوجد نظام متابعة أو مراجعة منهجية
في شارف للتطوير، نساعد المؤسسات على الانتقال من التخطيط إلى الفعل عبر نموذج تنفيذي يدمج بين الاستراتيجية والعمليات وتنمية القدرات.
يشمل نهجنا:
ورش المواءمة
ربط الاستراتيجية بجميع مستويات المنظمة
بطاقات تنفيذية
تحويل الأهداف إلى مؤشرات أداء وخطط أسبوعية
مختبرات استراتيجية
جلسات شهرية للتقييم وإعادة التوجيه مع القادة
التدريب والتوجيه
لبناء قدرات الفرق بما يتناسب مع الطموح الاستراتيجي
قصة عميل:
شركة قابضة سعودية كانت تدير ٢٥ مبادرة استراتيجية متفرقة دون تقدم ملموس. ساعدناهم على التبسيط، وتحديد الأولويات، وتوزيع المسؤوليات. خلال ٤ أشهر، أبلغ الرئيس التنفيذي عن تحسن في الوضوح، وتحفيز الفريق، ونتائج ملموسة في ٨ مجالات أساسية.
الاستراتيجية ليست ما يُكتب على الورق، بل ما يُنفذ على الأرض.
هل تحتاج لتفعيل استراتيجيتك وتحقيق الأثر؟ دعنا نساعدك في تحويل الرؤية إلى واقع.