مع تسارع التحول الرقمي في دول الخليج، وزيادة التركيز على تنمية رأس المال البشري ضمن رؤى مثل رؤية السعودية 2030 ورؤية عمان 2040، بدأت وظيفة التعلم والتطوير (L&D) تأخذ شكلًا جديدًا وأكثر استراتيجية.

في عام 2025، يحتاج قادة التدريب إلى التوازن بين النماذج الرقمية والنهج الإنساني المحلي. إليك أبرز توجهات التعلم والتطوير في المنطقة:

=
التعلم بالذكاء الاصطناعي
منصات ذكية تخصص المحتوى حسب قدرات المتعلم وتتابع الأداء لحظيًا.
=
برامج قائمة على النتائج
دريب مرتبط بمؤشرات الأداء والتغيير السلوكي—not مجرد الحضور.
=
نماذج تعلم هجينة
تجمع بين المختبرات الحضورية والتعلم المصغّر عبر الهاتف والمنصات.
=
تطوير القطاع الحكومي
رفع جاهزية الموظفين الحكوميين في التقنيات، تحليل البيانات، وخدمة المتعاملين.
=
ربط التدريب بالرؤى الوطنية
مثل التوطين، التحول المؤسسي، والأهداف الاستراتيجية.
U
رؤية من الواقع:
تحولت جهة حكومية سعودية من أسلوب الورش التقليدية إلى برامج تعتمد على المشاريع، الإرشاد، ومؤشرات الأداء. زاد التفاعل بنسبة ٤٠٪ وتحسن الأداء في ٣ إدارات رئيسية.
k
في 2025، التدريب لم يعد تكلفة—بل أداة تسريع لتحقيق الرؤية.
k
هل ترغب في تطوير استراتيجية تدريب جاهزة للمستقبل؟ دعنا نبدأ من الآن.
Previous Next
Close
Test Caption
Test Description goes like this