لا تزال العديد من الجهات في السعودية، الإمارات، وعمان تستثمر في برامج تدريبية جاهزة، ظنًا أنها توفر الوقت والنتائج. لكن هذه البرامج غالبًا ما تؤدي إلى انخفاض التفاعل، وانعدام العائد الاستثماري، وعدم حدوث أي تغيير في سلوك الموظفين.
=
اذا تفشل البرامج الجاهزة؟
  • محتواها عام ولا يرتبط بالسياق المؤسسي
  • مصممة لجمهور عالمي، وليس للبيئة الخليجية
  • يتم نسيانها بعد أسابيع قليلة من التدريب

مع وجود رؤى وطنية مثل رؤية 2030 و2040، وبرامج التوطين مثل السعودة والتعمين، تحتاج المؤسسات في الخليج إلى تدريب مرتبط بالاستراتيجية، وقابل للقياس، ويعالج التحديات الواقعية.

مكونات التدريب الفعّال لدينا:
محتوى مصمم خصيصًا
متوافق مع استراتيجية المؤسسة ومؤشرات الأداء
محلي الهوية
يستخدم اللغة والمفاهيم المحلية وقصص النجاح الإقليمية
h
يركّز على المشكلات الفعلية
لا مكان للتدريب الافتراضي البعيد عن الواقع
ينتج مخرجات فورية
من خطط عمل، ونماذج حلول، وأفكار جاهزة للتطبيق
v
مثال من أحد عملائنا:
تواصلت معنا جهة حكومية إماراتية بعد تجربة برنامج قيادة عالمي لم يُحدث أي فارق. أعدنا تصميم البرنامج بثلاث وحدات تدريبية، ودمجنا فيه محاكاة واقعية، ودراسات حالة إماراتية، وتمارين عملية مرتبطة بمواقف حقيقية.
=
خلال شهر واحد، بدأ المدراء بتطبيق تقييمات أداء أسبوعية، تطوير نماذج تقارير، وإنشاء مجموعات توجيه داخلية.
=
الدرس؟ التدريب ليس نشاطًا عابرًا، بل أداة لتغيير العمل نحو الأفضل.
=
دعنا نصمم معك برنامجًا تدريبيًا يحاكي احتياجاتك ويُحدث فرقًا فعليًا في مؤسستك.
Previous Next
Close
Test Caption
Test Description goes like this