الثورة الصناعية الرابعة تغيّر شكل القطاعات في الخليج من خلال الأتمتة، الذكاء الاصطناعي، الروبوتات، والتحليل الرقمي. لكن كثيراً من الفرق لا تزال تفتقر للمهارات اللازمة للتكيف.
في استبيان حديث للمنطقة:
- ٪ من الجهات تقول إن موظفيها يفتقرون للمهارات الرقمية
- ٦٧٪ يواجهون صعوبات في دمج التكنولوجيا بالعمليات اليومية
رفع المهارات لا يعني مزيدًا من التدريب فقط، بل يعني التدريب الصحيح.
في شارف للتطوير، نعتمد نموذجًا من ٤ مراحل لرفع المهارات في ظل الثورة الرابعة:
معسكرات المهارات الرقمية
تشمل الذكاء الاصطناعي، تحليل البيانات، الأتمتة، والأنظمة الذكية
تحديات الحلول العملية
استخدام التكنولوجيا لحل مشكلات حقيقية ضمن فرق متعددة التخصصات
مسارات جاهزية القيادة
لتأهيل المدراء المتوسطين لإدارة فرق هجينة ومبنية على التكنولوجيا
تعلّم مصغّر عبر الذكاء الاصطناعي
تدريب سيناريوهات واقعية يُقدّم حسب الطلب عبر تطبيقات أو منصات داخلية
مثال واقعي:
شركة لوجستية في عُمان طبّقت برنامجنا في خطتها السنوية، وخلال ٨ أسابيع، نفذ المدراء مبادرتين خفّضتا العمل اليدوي بنسبة ٤٣٪.
المستقبل لن ينتظر أحدًا—ابدأ الآن.
هل ترغب في حماية مستقبل فريقك المهني؟ دعنا نصمم برنامجًا حقيقي الأثر.