في عصر الذكاء الاصطناعي، لا يُطلب من القادة أن يبرمجوا، لكن يجب أن يفهموا كيف يعمل الذكاء الاصطناعي، وأن يطرحوا الأسئلة الصحيحة، ويقودوا في عالم تُشكل فيه الخوارزميات القرارات.
لكن للأسف، لا تزال العديد من الإدارات التنفيذية في الخليج تعتبر الذكاء الاصطناعي “قضية تقنية” تخص قسم تكنولوجيا المعلومات فقط. هذه نظرة تقليدية وخطيرة.
لماذا يجب أن يكون القادة ملمين بالذكاء الاصطناعي:
لفهم مخاطر وفرص الأدوات الذكية
لتوجيه الاستخدام المسؤول وفق قيم المؤسسة
لتحدي الحلول الجاهزة وتجنب “الصناديق السوداء” التقنية
لدمج الذكاء الاصطناعي في التفكير الاستراتيجي—not فقط في العمليات
في شارف للتطوير، صممنا برامج توعية بالذكاء الاصطناعي موجهة للقيادات:
الذكاء الاصطناعي لصانعي القرار
شرح مبسط للمفاهيم مثل تعلم الآلة، المعالجة اللغوية، وأخلاقيات الذكاء
مختبرات استراتيجية
تحليل دراسات حالة من الخليج
محاكاة مخاطر وحوكمة
للتعامل مع التحديات الواقعية
تقييمات ذاتية
لقياس جاهزية وثقة القادة في التعامل مع الذكاء الاصطناعي
مثال عملي:
نفذت مجموعة قابضة سعودية برنامجًا مكثفًا من ٣ أيام لقادتها التنفيذيين، وبعد أسبوعين، بدأوا تنفيذ مبادرات ذكاء اصطناعي في المالية والموارد البشرية.
التوعية بالذكاء الاصطناعي ليست مهارة تقنية، بل رؤية استراتيجية مستقبلية.
هل ترغب في تطوير قادة جاهزين للذكاء الاصطناعي؟ تواصل معنا الآن.