في بيئة العمل التي تركز على النتائج، لا يكفي أن يُضيف التدريب معرفة فقط؛ بل يجب أن يُنتج مخرجات قابلة للاستخدام الفوري.
في شارف للتطوير، نقوم بتصميم تجارب تعلم تضمن أن يخرج المشاركون بمحتوى عملي. لا نكتفي بعروض تقديمية، بل نتيح لهم إنشاء خطط واستراتيجيات ونماذج قابلة للتطبيق.
لماذا هذا مهم؟
لأن قياس العائد من التدريب يصبح ممكنًا فقط عندما تكون هناك مخرجات حقيقية يمكن استخدامها مباشرة في بيئة العمل.
في برامجنا التفاعلية، يخرج المشاركون عادةً بـ:
خطة مشروع أو استراتيجية أولية
خريطة عملية أو إعادة تصميم لخدمة
نموذج قيادة أو ميثاق فريق
خطة تواصل داخلية مفصلة
دراسة حالة:
في برنامج قيادي لشركة مرافق في سلطنة عمان، طُلب من مديري الأقسام تحديد مشكلة داخل الفريق والعمل على حلّها خلال التدريب. مع نهاية اليوم الثالث، قدّمت ٥ إدارات نماذج تشغيل جديدة تتعلق بالتهيئة، نقل الشفتات، ومواءمة مؤشرات الأداء.
تم اعتماد هذه النماذج كتجارب فعلية ثم أصبحت جزءاً من سياسة التشغيل الرسمية للشركة.
كثيراً ما ينتهي التدريب بالإلهام فقط دون خطوات تنفيذ. في منهجيتنا، يبدأ التنفيذ من داخل قاعة التدريب.
هل ترغب في تدريب يُنتج أدوات ومخرجات قابلة للتنفيذ؟ دعنا نصمم برنامجاً يحدث فرقاً عملياً.