في مشهد القيادة في الخليج اليوم، حيث التحول السريع والتوطين والرقمنة تشكل واقعًا جديدًا، أصبح الذكاء العاطفي من أبرز سمات القادة المؤثرين. لا يزال للمهارات الفنية والشهادات دور، لكن القدرة على فهم الذات والآخرين والتفاعل الإنساني هي ما يميز القائد القادر على الإلهام والاحتفاظ بالموهبة وبناء ثقافة الثقة.
لماذا الذكاء العاطفي مهم الآن؟
  • فرق العمل متعددة الثقافات والأجيال تتطلب قيادة مرنة
  •  التغيير مستمر ويتطلب بناء ثقة واستجابة ذكية
  •  الرؤى الوطنية تدعو لقيادة تركز على الإنسان أولاً
مكونات الذكاء العاطفي:
الوعي الذاتي
معرفة المشاعر، نقاط القوة، ومثيرات الضغط
التحكم في الذات
إدارة الانفعالات في أوقات التوتر
h
التعاطف
فهم دوافع ومشاعر الآخرين
إدارة العلاقات
التأثير، حل النزاعات، بناء فرق قوية
\
دراسة حالة – برنامج حكومي في أبوظبي:

دمجت شرف وشركاه تقييمات EI، جلسات كوتشنج، وتمارين واقعية في برنامج تطوير قادة لمدة 6 أشهر. النتائج بعد البرنامج:

  • تحسّن تفاعل الفرق بنسبة 50٪
  • زاد التعاون بين الإدارات بنسبة 33٪
  •  القادة أظهروا قدرة أفضل على التعامل مع مقاومة التغيير
\
عائد الاستثمار في الذكاء العاطفي:
  • يقلل معدل دوران الموظفين
  • يعزز مسارات التطوير القيادي
  • • يرفع مستوى الثقافة المؤسسية
الخلاصة:
الذكاء العاطفي ليس مهارة ناعمة، بل هو قدرة استراتيجية يجب تطويرها وقياسها ومكافأتها بوعي.
Previous Next
Close
Test Caption
Test Description goes like this